صدقي البرلماني عن حزب العدالة والتنمية بدائرة تنغير وجه رسالة ، إلى وزير الوظيفة العمومية وتحديث الإدارة، أشار فيها إلى أن المتضررين من هذا التقليص هم المستفيديون من قبل من إدماج هذه العطلة ضمن الفترات المخصصة للعطل البينية.
كما طالب الحكومة المغربية بإعادة النظر في عدد الأيام المخصصة لهذه العطلة نظرا لكونها "تمثل مناسبة اجتماعية وابرز شعيرة دينية لدى المغاربة وباعتبار الأهمية القصوى التي توليها كل فئات الشعب المغربي لها وضمانا لاستمرار الاستفادة من المزايا الاجتماعية المتعددة لهذا العيد" تقول الرسالة.