twt test

موقع التربية والتعليم

آخر الأخبار

جاري التحميل ...

كفى عيثا لا تعليم بلا إرادة سياسية صادقة


عبد الكريم فكري
ﻣﻔﻜﺮ ﻛﺒﻴﺮ ﻣﻦ ﺣﺠﻢ ﺍﻟﻌﺮﻭﻱ ﻧﺎﺗﻲ ﺑﻪﺍﻟﻰ ﺍﻻﻋﻼﻡ ﺍﻟﻌﻤﻮﻣﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﺧﺮ ﺍﻳﺎﻣﻮ ﻳﻨﺎﻇﺮ ﺭﺟﻼ ﻧﻜﺮﺓ ﻣﺜﻞ ﻋﻴﻮﺵ ﻟﻤﺠﺮﺩ ﺍﻧﻪ ﻋﺒﺮ ﻓﻲ ﺳﻴﺎﻕﻏﻴﺮ ﻣﻔﻬﻮﻡ ﻋﻦ ﻓﻜﺮﺓ ﺗﺎﻓﻬﺔ ﻣﻔﺎﺩﻫﺎ ﺍﻟﺮﻗﻲ ﺑﻤﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﺪﺍﺭﺟﺔ .ﺩﻭﻥ ﺍﻥ ﻧﻌﺮﻑﺑﺎﻱ ﺻﻔﺔ ﻳﺨﺎﻃﺒﻨﺎ. ﻫﻞ ﻛﻞ ﻣﻦ "ﻳﻨﺸﻂ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﻤﺪﻧﻲ "ﻭ ﻳﻨﺎﻡ ﺛﻢ ﻳﺼﺒﺢﺑﻔﻜﺮﺓ ﻋﺠﻴﺒﺔ ﻧﻔﺘﺢ ﻟﻪ ﺍﻻﻋﻼﻡ ﺍﻟﻌﻤﻮﻣﻲ ﻭ ﻧﺸﻐﻞ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺑﻤﺎ ﻳﻌﺒﺮ ﻋﻨﻪ ؟      ﻭﺍﻧﺎ ﺍﺳﻤﻌﻪ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﺍﻣﺎﻡ ﻫﺮﻡﻣﺜﻞ ﺍﻟﻌﺮﻭﻱ ﺍﺗﺴﺎﺀﻝ ﻣﺎ ﺍﻟﻬﺪﻑ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﺀ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻳﺤﺪﺙ ﺑﺨﺼﻮﺹ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ؟ﻣﻦ ﺳﻴﺼﺪﻕ ﺍﻥ ﻣﺎﻳﺤﺪﺙ ﻫﻮ ﻟﻤﺼﻠﺤﺔ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﺍﻟﻤﻐﺮﺑﻲ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟    ديربي العروي – عيوش ندوة ألتقى فيه العقل الاشهاري بالعقل التحليلي الفلسفي مادا كانت النتيجة ؟الاشهاري لايفكر والفلسفي لايتواصل :  المتتبع للحوار الدي دار بين الاستاد العروي و الجمعوي عيوش يدرك ان الواقع الاجتماعي أو الأرضية الاجتماعية، تشكل إطاراً، يحدد الكيفية، التي يدرك بها الأفراد متغيرات الحياة ، فالصورة العامة، تلعب دورها في التأثيرعلى كيفية الإدراك، قد تكون الصورة العامة مشبعة ومليئة بالاحتفالية كاننا في ديربي الرجاء و الوداد ننتظر من ينتصر :الفصحى ام الدارجة، ولكن تصور هذه الأشياء، على أنها أمور استراتيجية وحييوية مغالطة وتضليل للعقول، ويختلط الحابل بالنابل، كما يقول المثل .  إلهاء الناس بالشعارات،و الحوارات التي لاجدوى منها وتذويبها، والقضاء على طموحاتها في الحصول على العيش الكريم وحينما نتأمل المجتمع الصيني نجد ان النخب تنشر قيم النزاهة والاخلاص في حب الوطن من خلال: اعتبار العمل عقيدة، والإنتاج هدف والإبداع رسالة، والمواظبة وإعمال العقول بما هو إقتصادي ومجدي . فالعقل يعمل والأيادي تعمل. وفي هذا تختلف آليات ومناهج الصين الراسخة في سلوك الشعب الصيني، عن حكوماتنا العاجزة عن إدراك الآليات الحضارية الوطنية الكفيلة بصناعة البشر المنتج الغير المستهلك للكلام : الكل يتقن الكلام ....... إن ما يواجه الحكومات وعلى مَر الفترات، هو فقدان الآليات والمناهج الوطنية الخالصة البعيدة عن اللغط الشفوي و التعويم الفكري و المعرفي . وكل ما يحصل، ومنذ عقود وعقود، عبارة عن دوران في دائرة مفرغة من الا ستهلاك الكلامي : فجر الاستقلال شغلنا بفكر ثاريخان، بعده تم استهلاك سياسة التاميم ،ثم التقويم الهيكلي ..اليوم نستهلك الحكامة الجيدة ..و ربما غدا دارجة عيوش ، لأن كل ما تحقق، لا يمتلك الهوية الوطنية، وإنما يتخذ هويات حزبية وفردية وفئوية . وما دامت الحالة على هذا المنوال، فأن الصيرورة الوطنية المعاصرة المتوافقة مع إرادة الشعب، ستنأى عن التحقق في أي جيل ومكان . فهل سنرتقي إلى مستوى وعي خصائصنا الوطنية، ونؤمن حقا بالوطن، حكومة وشعبا، لكي نكون؟!!   وجهة نظر:التدريس بالدارجة، الشجرة التي تخفي الغابة.     من خلالتجربتي الشخصية، استفدت درسا حول النقاشات التي يكثر فيها الصخب بالمغرب، أن القضيةفيها إن. و فعلا اطلعت يومه الا ثنين 25 نونبر 2013 في جريدة “أخبار اليوم” الصفحة10 على توصيات ما سمي ب “الندوة الدولية حول التربية سبيل النجاح”. و هذ الندوة بالمناسبةممولة من عدة أطراف تخدم مصالح الرأسمال المالي، و منها البنك العالمي و مايكروسفتو سنيا السعادة و جريدة الصباح …الخ. و كما تتبع الجميع فالإعلام البرجوازي ينشر نقاشاتكثيرة تورّط فيها ” مثقفون” حول ما يسمي بالتدريس بالدارجة. و الحقيقةأن هذا الموضوع أريد به إخفاء ما هو أخطر     و إليكمبعجالة بعض التوصيات الخطيرة التي أعتقد أنها مطروحة على جدول أعمال المؤسسات الماليةالدولية و حكومة بنكيران العميلة للاستعمار الجديد: أ- في ورشة “الزمن السياسي و زمنالتربية” جاء في أول توصية : 1- يجب تفويض التطبيق الميداني( للإصلاح التربوي) و تحديدالحاجيات محليا و توظيف و إدارة المدرسين، و كافة عوامل التعاضد بين القطاعين الخاصو العام، للجهات التي هي أقرب من الحاجيات و من الفاعلين الميدانيين. و المقصودطبعا أن توظيف الأساتذة و مديري المؤسسات التعليمية سيكون من طرف الجماعات الترابيةبشراكة مع القطاع الخاص. و لكم أن تتخيلوا النتائج. 2- إعادة تحديد وظيفة المدرس: اعتماد نموذج ” شارتر سكولز”أي المدارس المتعاقدة في الولايات المتحدة الأمريكية. 3-لا يمكن للإصلاح أن يأخذ مداهإلا بإدراجه في إطار سياسة الجهوية و ينبغي إعطاء عناية خاصة للأصل الجغرافي عند تعيينالمدرسين. ب- ورشة “اللغات الوطنية، لغات المستقبل”: اعتماد اللغات الأم في التعليمالأولي و في السنوات الأولى من التعليم الابتدائي كلغة للتعليم و لاكتساب المعرفة الأساسية.( فيها نقاش و لكن اللغة الأم هي أيضا الأمازيغية و ليس الدارجةفقط). على كل حال هذا الموضوع من اختصاص علماء اللغة و الاجتماع و التربية. ج- الورشة ” التعليم و قابلية التشغيل”: ورد في مقدمة هذهالورشة أن منظومتنا التربوية تؤدي إلى البطالة أكثر ما تؤدي إلى الشغل ( وهذابهتان ، فالبطالة لصيقة بطبيعة النظام الرأسمالي الذي تدمر قوى الانتاج من أجل مزيدمن الأرباح). و يضيفأصحاب الندوة أنه يجب الانتقال من مقاربة تركز على العرض إلى نموذج يركز على الطلبالذي يسد الهوة بين المنظومة التعليمية و المشغلين. ما معنىهذا ؟ معناه أنالتلميذ عندما يحصل على الباكالوريا لن يلج بشكل عادي الجامعة لأن هذه الأخيرة ستحددمن خلال مجلس الجامعة الذي يشارك فيه المقاولون عدد المقاعد و التخصصات بناء على حاجياتالمقاولين المشغلين. إنه أخطر أنواع خوصصة التعليم. د- ورشة “المدرسة الخاصة، المدرسة العمومية، نماذج النجاح”:1- إنشاء آليات تحفيزية للتعليم الخاص، مثل ” شيك التعليم” على غرار نهج كندا التيتسلم دولتها شيكا للآباء الذين يضعون أبناءهم في مدرسة خاصة لتخفيف مصاريف التسييرعلى الدولة. لكم التعليق. 2- تجريب التسيير المفوض على غرار ما يجري في مصالح عموميةأخرى ( الماء، الكهرباء…). إنهم يريدون تعميم التدبير المفوضفي كل مجالات التعليم بما في ذلك التدريس بعد تفويت تدبير قطاع النظافة و الحراسة للقطاعالخاص. بالعربية تعرابت بغاو ابيعو التعليم. 3- تطوير نموذج خاص غير ربحي يشتغل وفق مبدأ نظام مؤدى عنهينظمه قانون السوق، لكن دون توزيع الأرباح. خوصصة أخرى ه- الورشة : المجتمع المدني و التربية: 1- الدعم الماليلمنظمات المجتمع المدني 2- تعزيز قدرات منظمات المجتمع المدني 3- خلق مدرسة الفرصةالثانية من طرف منظمات المجتمع المدني ( هذا يفسرسبب الدعم المالي و تعزيز قدرا ت المجتمع المدني باش يلعبوا حتى هوما في مستقبل وليداتنا). الجلسة الختامية”إعادة الثقة في المدرة العمومية، تعبئةوطنية”: 1- إشراك النقابات في الإصلاح و إعداد المشاريع مما قد يسمح بتغيير عميق للثقافةالنقابية و تحولها من ثقافة النزاع إلى عهد التعاون ( يقصدونالتعاون الطبقي لتمرير مخططاتهم الجهنمية) 2- تجميع إمكانات مجمل الجمعيات عبر ائتلاف وطني لجمعياتالتربية و روح المقاولات ( و ذلك في إطار إدماج النخب و عدم ترك المجال لتشكل نخب معارضةللنظام الطبقي…) وعليه، من خلالما سبق يتبين أن الهدف هو: - خوصصة التعليم- إدماج النقابات في سياسة النظام و نزع الطابع المستقل للنقابات باعتبارها منظماتتشكل الطبقة العاملة كطبقة لذاتها. - المزيد من تفريخ منظمات المجتمع المدني المعاونالطبقي الأساسي في تدمير مكتسبات الطبقة العاملة في السنوات الأخيرة. أعتقد أن هذاهو السبب الحقيقي للبهرجة الحالية حول استعمال الدارجة في التدريس أي يريدون إلهاءالشعب بنقاش عقيم حول لغة التدريس لتمرير مخططات تدمر فعلا وحدة و سيادة الوطن، خاصةإذا أخذنا بعين الاعتبار أن وزارة التربية الوطنية أضيف إليها قطاع التكوين المهنيو تم تعيين وزير شارك بقوة في الندوة المذكورة    بتعاقب الحكوماتالمختلفة ، تعاقبت المخططات و البرامج الفاشلة في المجال التعليمي ، فشل أذكاه الطابعالاستبدادي و التسلطي لهذه المخططات التي لم يشرك فيها أهل الميدان و التخصص من مكوناتالحقل التعليمي ( الأساتذة ، الطلبة ، النقابات ... ) بل استنسخت من تجارب دول أخرىتختلف عنا هوية و قيما و وضعا اجتماعيا ثم ترجمت و نزًّلت لتخضع شعبا بأكمله للتجربة. آخر هذه المخططاتالفاشلة : "الميثاق الوطني للتربية و التكوين " ثم "المخطط الاستعجالي"اللذان أهدرا الملايير من أموال الشعب و أجيال من أبناء الوطن و سنوات طوال من عمرهذه الأمة. ناقش المغاربةقضية التعليم، على ايام الراحل المستشار محمد مزيان بلفقيه، وتم وضع برنامج استعجالي،لكن ناهبي المال العام تسللوا إليه، كما تسللوا إلى مؤسسة الاعمال الاجتماعية لمؤسسةمحمد السادس لرجال ونساء التعليم، والتي رفض مديرها الافتحاص، ورفض الوزير الوافا زيارتها،لكن بدلا ان نطالب بتدريس أبناء الشعب لغة العلم، وهي الانجليزية، كي يصبحوا مهندسين،وأطباء، ومصنعي أدوية، وحواسيب وسيارات، وباحثين في العلم، سيقترح عليهم، نور الدينعيوش ، الدارجة، ، في السابق عربوا التعليم، وعلموا أبنائهم الفرنسية، كي يواصلوا تعليمهمفي أوروبا، وهؤلاء الابناء، يحكمون في الشركات الكبرى، ويسيرون الابناك، فيما المعربينيطفون في الشوارع بشهادات دكتوراه وماستر وإجازة، بدون عمل، لا نريد تعليم طبقي شييحسب الملايين في آخر الشهر، وشي يحسب الخسائر في راس الدرب     مايؤذي هو ان المشتغلين بقطاع التعليم لا مشروع اقتراحي لديهم... القوةالاقتراحية يمارسها بعنف تواصلي اصحاب الشكارة ، يبدو ان بيع قطاع التربية مشروعمن يراهن على الارتزاق به ، بعدما استحوذوا على اقطاعات و صفقات عامة وبنوا برخص الترابمدن اسمنت جلبت لهم ملايير لا اول لها ولا آخر حزب الهمازة او حزب"المغرب" يستعد لبيع العنصر البشري والتجارة فيه ، هو استثمار مغري لكنبحسابات تسمح لهم بالاغتناء فقط . وانتتستمع لصاحب مشروع الاصلاح لا يحضر مشكل تعليمي واحد مما تعانيه المدرسة ، البزناسينظر للتسويق في التعليم و تخراج لفلوس وتدخالها طبعا على حساب الضعفاء ولصالحه هوومن يمثلهم . القولبأن المجتمع المدني يشكل عامل اقتراح ، كلام تمييع يراد به باطل ليست زاكورة منتشتغل وحدها بالقطاع فثمة عشرات الالاف لن ينهض التعليم بدونهم وبدون اخذ رايهم ناهيكعن ملايين الاسر ،غير ان مايثير التقزز هو غياب دكاكين السياسة و المرتزقينالنقابيين حقيقة خلا لعيوش المكان فامره اسياده بالنزول ،الامر مفضوح.
............................................................................................................
عبد الكريم فكري ديربي العروي – عيوش:

 المتتبع للحوار الدي دار بين الاستاد العروي و الجمعوي عيوش يدرك ان الواقع الاجتماعي أو الأرضية الاجتماعية، تشكل إطاراً، يحدد الكيفية، التي يدرك بها الأفراد متغيرات الحياة ، فالصورة العامة، تلعب دورها في التأثيرعلى كيفية الإدراك، قد تكون الصورة العامة مشبعة ومليئة بالاحتفالية كاننا في ديربي الرجاء و الوداد ننتظر من ينتصر :الفصحى ام الدارجة، ولكن تصور هذه الأشياء، على أنها أمور استراتيجية وحييوية مغالطة وتضليل للعقول، ويختلط الحابل بالنابل، كما يقول المثل .  إلهاء الناس بالشعارات،و الحوارات التي لاجدوى منها وتذويبها، والقضاء على طموحاتها في الحصول على العيش الكريم وحينما نتأمل المجتمع الصيني نجد ان النخب تنشر قيم النزاهة والاخلاص في حب الوطن من خلال: اعتبار العمل عقيدة، والإنتاج هدف والإبداع رسالة، والمواظبة وإعمال العقول بما هو إقتصادي ومجدي . فالعقل يعمل والأيادي تعمل. وفي هذا تختلف آليات ومناهج الصين الراسخة في سلوك الشعب الصيني، عن حكوماتنا العاجزة عن إدراك الآليات الحضارية الوطنية الكفيلة بصناعة البشر المنتج الغير المستهلك للكلام : الكل يتقن الكلام ....... إن ما يواجه الحكومات وعلى مَر الفترات، هو فقدان الآليات والمناهج الوطنية الخالصة البعيدة عن اللغط الشفوي و التعويم الفكري و المعرفي . وكل ما يحصل، ومنذ عقود وعقود، عبارة عن دوران في دائرة مفرغة من الا ستهلاك الكلامي : فجر الاستقلال شغلنا بفكر ثاريخان، بعده تم استهلاك سياسة التاميم ،ثم التقويم الهيكلي ..اليوم نستهلك الحكامة الجيدة ..و ربما غدا دارجة عيوش ، لأن كل ما تحقق، لا يمتلك الهوية الوطنية، وإنما يتخذ هويات حزبية وفردية وفئوية . وما دامت الحالة على هذا المنوال، فأن الصيرورة الوطنية المعاصرة المتوافقة مع إرادة الشعب، ستنأى عن التحقق في أي جيل ومكان . فهل سنرتقي إلى مستوى وعي خصائصنا الوطنية، ونؤمن حقا بالوطن، حكومة وشعبا، لكي نكون؟!!

عن الكاتب

الإدارة التربوية

التعليقات


اتصل بنا

إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

جميع الحقوق محفوظة

twt test