تلقت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني في حكومة الشباب الموازية باستياء شديد ما تعرض له الأساتذة حاملي الشواهد من تعنيف واعتقالات تعسفية، وإذ تستحضر مطالب هذه الفئة لتدعو الوزارة الوصية إلى التعامل الجدي مع مطالبهم والمتمثلة في الترقية أسوة بالأفواج السابقة وبالأفواج الجديدة أو التي تخرجت حديثا من مراكز مهن التربية والتكوين الذين لهم نفس الشواهد والمؤهلات العلمية.
كما ندعو الوزارة إلى فتح حوار جدي حول مطالب هذه الفئة وإنصافهم، لإزالة كل أسباب الاحتقان المضر بالمنظومة التربوية.
وإذ نجدد مطالبتنا بإنصاف كل الفئات المتضررة بالقطاع ومنهم حاملي الشهادات الجامعية ( المجازون وحاملو الماستر) لنعتبر أن الحل الأمثل و المدخل الأساس لإنصاف كل الفئات العاملة بالقطاع يتجلى في الإسراع بإخراج نظام أساسي عادل ومنصف ومحفز يتجاوز ثغرات نظام فبراير2003.
وإذ نجدد مطالبتنا بإنصاف كل الفئات المتضررة بالقطاع ومنهم حاملي الشهادات الجامعية ( المجازون وحاملو الماستر) لنعتبر أن الحل الأمثل و المدخل الأساس لإنصاف كل الفئات العاملة بالقطاع يتجلى في الإسراع بإخراج نظام أساسي عادل ومنصف ومحفز يتجاوز ثغرات نظام فبراير2003.
وإن الرهانات المطروحة أمام قطاع التربية الوطنية لتستوجب انخراط الجميع وتعبئة جميع الطاقات خاصة وبالدرجة الأولى نساء ورجال التعليم الأمر الذي يستوجب تحفيزهم وتسوية وضعياتهم وإنصاف العديد من الفئات منهم خاصة الأساتذة المجازين وحملة الماستر أسوة بزملائهم الذين استفادوا من الترقية بالشواهد وكذا الملتحقين الجدد الذين لهم نفس المؤهلات العلمية