الاستاذ اليوم تمت إهانته و التنكيل به من طرف قوى القمع و اذا لم يكن هناك رد فعل قوي من طرف الأساتذة على العموم بخوض إضراب و طني لكي نبين للعالم اجمع ان كرامتنا فوق كل اعتبار و لا يهمنا اقتطاع ولا غيرها من أساليب الترهيب التي نهجتها و تنهجها الحكومة الحالية
عش كريما مرفوع الرأس
Abdel Aziz Bamou